الاثنين، فبراير 15، 2016

انترنت الأشياء، محاضرة رائعة للبروفيسور خالد المحجوب

في هذه المحاضرة يقدم د. خالد مقدمة عن انترنت الأشياء، ماهيتها وأهميتها، والأبحاث التي تدور حولها

اتركك لتستمتع بالمحاضرة








الخميس، فبراير 04، 2016

Question Regarding Multi-Tenancy

مشاركة الايجار، ام الايجار المنفرد في الحوسبة السحابية، سؤال وجواب حول مفهوم الMulti Tenancy في الأنظمة السحابية التي تعمل بنظام ساس،

علاقة ذلك بمعمارية البرنامج، والفرق بين الHorizontal Scaling and Vertical Scaling

السبت، يناير 16، 2016

Service Oriented Architecture Made Easy

يقدم هذا الويبنار ال SOA من منظور عملي، ويبتعد عن الشكل النظري التعريفي التقليدي،

حيث اقوم بشرح مثال لبرنامج ادارة كورسات وحضور المتدربين، وكيف يمكن تحديد شكل الServices ومسؤولياتها، وما ستحتويه من ممكنات Capabilities او Methods ومعاني تلك المصطلحات



اسأل الله ان يضيف الى معلوماتك ومهاراتك :)

الجمعة، يناير 08، 2016

مقدمة لهندسة البرمجيات، خطورة الوظيفة وتعريفها

عايز تعرف معنى مهندس برمجيات، اهمية الوظيفة وخطورتها، شوف الفيديو ده،

تحتوي هذه المرئية على تعريف معنى وظيفة مهندس البرمجيات، وخطورة هذا المسمى وأهميته




الخميس، يناير 07، 2016

حابب تعرف ليه امازون بقت امازون بس من ناحية تقنية؟ شوف الفيديو ده

في هذا الفيديو اشرح بسرعة مبادئ البرمجة المقادة بالخادمات، او Service Oriented Architecture كما وضعها جف بوزس المدير التنفيذي لأمازون كمبادئ عمل تسير عليها فرق العمل لديه

ارحب بالأسئلة والمشاركات

تطور نظم ادارة مشاريع البرمجة - الجزء الثاني: السماح بالتغيير (خرسانة وحوائط حاملة)


لمعرفة بداية القصة رجاء مراجعة الجزء الأول

ضحك الأب ضحكة بسيطة تبعتها تنهيدة ثم استكمل: غفر الله لمهندسي البناء، كنا نتبع ادارتهم للمشاريع شبرا بشبر،
وفي الحديث بقية ان شاء الله في المدونة القادمة، 
انتظرونا...
مع اننا نعلم في قرارة انفسنا ان الشيء الوحيد الثابت في مشاريع البرمجة هو التغيير،
كنا ننجح في ان نجعل العميل لا يتنصل عن الدفع، فيدفع وهو حزين لأنه دفع قيمة ما اثبتناه عليه عندما كان لا يعلم تماما ما يحتاجه عند بداية المشروع، كما ان احتياجاته تغيرت مع الزمن، وبالتالي المشروع استلمه ولم يستعمله، طبعا بعد خناقة كبيييرة مع اصحاب الشركة.
-          عجبت لكم ولأفكاركم، وما تفعلون بعملائكم.
لأنهم يابني أخدوا خبراتهم من بيوت الأسمنت، وادارة المشاريع المدنية، وليس البرمجية، لم تكن الخبرات قد بنيت، والفهم قد صقل.
-           وماذا بعد ذلك، هل من جديد.
تم بحث الأمر، وقالو نسمح للعميل بالتغيير، ولكن بعد هلاك وبحث وتدوير، فطوروه، وفي شهادة ال PMP وضعوه. فما كان منهم الا انهم بدلا من ان يحلوا المشكلة التفوا حول احد اسبابها المعضلة.
فإذا طلب العميل تغيرا، صار الأمر كبيرا، وسيطر الخوف عليه كثيرا، لانهم بدؤو مراحلهم كما يفعلون، ولكن بالتغيير يسمحون، فصار التغيير مشكلة عويصة، يدخلنا في مشكلة وهيصة،
فقد جمعت المتطلبات، وصمم النظام بتلك البيانات، فمع السماح بالتغيير، الا انه امر صعب وجل خطير،
 انغير في النظام بعدما كتبناه، وفي الكود وقد خبرناه، سنقبل بالتغير البسيط، الذي لا يعدل من اصل النظام، والتصميم الموضوع وما اكمل على التمام،
هكذا كان قول المبرمجين، فصار طلب التغيير على العميل وعلى الفريق امر عسير، فرغم السماح به، الا ان قرار صعب يكره الجميع، بل ويخافه، فصار تقريبا لا يسمح الا بالتغيرات السطحية، اما ان كان تغيرا هاما جدا للعميل، ولكنه سيحدث تغيرا جليا، فان على العميل ان يدفع كثيرا، فإما ان يستغني عما طلب، او يعز عليه الطلب، فلا يحصل على ما طلب.
وللحديث بقية ما دام في العمر بقية...

الجمعة، أغسطس 29، 2014

تطور نظم ادارة مشاريع البرمجة - الجزء الأول: حديد وأسمنت

سأل ابنا اباه ذات يوم، يا ابت، ما كان الناس يفعلون قديما في ادارة مشاريعهم البرمجية؟
ضحك وأجاب، فقال، انها قصة طويلة،
برمجة الشلال
 يا بيني ذات يوم، في زمن من الأزمان الغابرة (لسه بيحصل لحد دلوقتي) كان الناس يديرون مشاريعهم البرمجية بطريقة تسمى الشلال الساقط. وحقا انها لطريقة ساقطة (في البرمجة بس) وان كنا ندرسها لطلبتنا الى الآن، ليعرفوا انها خطأ، إلا ان جل الشركات لازالو يتبعونها،

وفي هذه الطريقة، الشلال يقف مدير المشاريع عند قدوم مناقصة، جامعا فريقه البرمجي من المبرمجين والمختبرين والمصممين والفنيين، فيخطب فيهم في اول المشروع خطبته الصماء فيقول:

أيها المبرمجون، قد اتتنا مناقصة جديدة، وانا لمنفذوها، وإنها لتسعة اشهر، وانكم لمقدرون أعمالكم فيها، وإنها لمراحل
اما الأولى فهي التحليل: نأتي العميل، لنعلم مراده من النظام، فلا نترك امرا الا اخذناه، في شكل متطلبات، ولن ندع هذه المرحلة قبل ان نختبر متطلباته، ونعيد ونزيد حتى نتأكد ان ليس شيئا في نفسه الا وقد كتبناه،
ثم يمضي على ذلك كله، حتى لا يأتي بعد التسعة اشهر، فيتجرأ علينا بقولة العملاء الشهيرة "ليس ذلك ما أريد"
حتى اذا مضت مرحلة التحليل،
ندخل مرحلة التصميم، وفيها يأتي الخبراء منكم، فيضع خبرته في تصميم النظام، ويرنا حرفته، حتى اذا ما صمم وحسن وطور، وظهر للنظام شكله وخطته، وقد علم كل مبرمج مهمته، وما هو فاعل في هذا النظام،
انطلقتم ايها المبرمجون في مرحله البناء، لتكتبوا اكوادكم، يقودكم ويقيدكم هذا التصميم، فإياكم اياكم ان تخرجوا عنه، فمن خرج عن التصميم فليس منا.
ثم اذا ما انهيتم اكوادكم، ووضع كل منكم ماعنده من مهارة،
انطلق المتختبرون يبحثون اخطائكم وذلاتكم، فإما ان تمر اشهر الحساب هذه على خير، ذلك ان اتقنتم اعمالكم واحسنتم أكوادكم، او لتجدن في الأمر امرا، فتغرقكم بجاتكم، وانكم شئمتم ام ابيتم، لمسلموها في مواعيدها، فاسهروا ما شئتم ان تسهروا، فإما ان تنشجزوا، او تهلكم اكوادكم بما فعلت ايمانكم
فإذا ما خرجنا من هذه المرحلة، فإنا الى العميل ذاهبون، نريه ما طلب، وما اكد من 9 اشهر ومضى عليه، فإما ان يقبل ما كان من أمر، او لا يلوم الا نفسه، فليس خطأنا انه لم يكن يقصد كذا او كذا، او ان متطلباته تغيرت خلال هذه السنة او غيره من هذه الأمور،
فقد بذل الجهد، وسكب العرق، فإما ان يقبل ما عملته ايدينا، او ليتركه، ويضيع عليه ملايينه التي انفقها علينا.


نظر الابن لإبيه نظرة المندهش المستفهم قائلا، اهكذا كانوا يعاملون عملائهم؟!!!